الحركة الانتقالية التي فتحتها من جديد وزارة حصاد في صفوف المستفيدين منها سابقا وطنيا وجهويا لا تتعلق بتعبئة طلبات جديدة وانما فقط تغيير او تعديل الاختيارات السابقة او اضافة اختيارات اخرى.
وهذا ما جاء في على الاقل في بلاغات أصدرتها الاكاديميات الجهوية والمديريات الاقليمية التي اعلنت عن فتح بوابة الحركة ابتداءا من يوم الاربعاء 14 يونيو الى غاية يوم الاحد القادم 18 منه.
وحسب ما جاء في بلاغ لاكاديمية الدار البيضاء سطات فإن المستفيدين من الحركتين الانتقاليتين الوطنية والجهوية مدعوون للتعبير عن رغباتهم باضافة مناصب جديدة او تغيير مناصبهم السابقة او المصادقة عليها من خلال البوابة الالكترونية الخاصة بهذا الغرض. هذا ما يفسر أن على الجميع اعادة المصادقة على طلباتهم حتى ولو لم يغيروا فيها شيئا لانها - حسب مصادر - اصبحت في وضعية "طلب مسجل" عوض مصادق عليه .
البلاغ من هنا.
وحسب ما جاء في بلاغ لاكاديمية الدار البيضاء سطات فإن المستفيدين من الحركتين الانتقاليتين الوطنية والجهوية مدعوون للتعبير عن رغباتهم باضافة مناصب جديدة او تغيير مناصبهم السابقة او المصادقة عليها من خلال البوابة الالكترونية الخاصة بهذا الغرض. هذا ما يفسر أن على الجميع اعادة المصادقة على طلباتهم حتى ولو لم يغيروا فيها شيئا لانها - حسب مصادر - اصبحت في وضعية "طلب مسجل" عوض مصادق عليه .
البلاغ من هنا.
وقد عبر عدد من الاساتذة عن تخوفهم من هذه العملية التي وصفوها ب "الفخ" الذي اعدته الوزارة للخروج من الازمة الحالية الخاصة بالحركة الانتقالية. ودعا عدد من النشطاء الى مقاطعة هذه العملية وعدم المجازفة باختيار مناصب اخرى لن تكون في صالح المنتقلين.
كما استغرب المتتبعون لهذا الموضوع اصدار بلاغات من طرف الاكاديمية لا تحمل أي خاتم رسمي، في حين لم يصدر أي بلاغ او مذكرة من طرف وزارة التربية الوطنية، ما يفسر حسب هؤلاء محاولة الوزارة التهرب من اية عواقب قضائية او متابعات من طرف المتضررين بعد اعلان النتائج النهائية للحركة.
وهذا نموذج من البلاغات الصادرة عن الاكاديميات وبعض المديريات:
رابط الحركة الانتقالية