وتقاطرت تعليقات الاساتذة على ما كتبه لخضر الجيلالي الذي ينتمي لنفس حزب وزير التربية الوطنية سعيد امزازي معتبرين ذلك جزء من الحرب النفسية التي تقودها الوزارة والاكاديميات للضغط على الاساتذة المضربين للتراجع عن الاضراب. فيما انتقد معلقون اقحام لخضر نفسه في هذه المعركة وتسخير مجموعته على فيسبوك كبوق للوزارة لتمرير رسائلها الاستفزازية وترهيب الاساتذة ومحاولة زرع الرعب في انفسهم للعدول عن الاضراب.
تجدر الاشارة الى ان التنسيقية الوطنية للاساتذة المتعاقدين قد اعلنت عن اضراب لمدة اسبوع من ال 4 الى 9 من الشهر الجاري تتخلله اعتصامات ووقفات في مختلف الجهات للمطالبة بالادما الفوري في اسلاك الوظيفة العمومية وانهاء مخطط التعاقد في قطاع التعليم.
مزيد من الاخبار والمستجدات تابعوها على صفحتنا على فيسبوك وعبر المجموعة